.. في بريـد اليوم رسائل متعددة، الأولى من الأخ عادل باحمدين يقـول فيـها :
«الموضوع بخصوص أهالي حي الزهراء تقاطع شارع الأمير سلطان مع شارع البترجي شمال المستشفى السعودي الألماني خلف سلطان مول. على امتداد شارع البترجي المتجه غربا، كان هناك مداخل ومخارج لخط الخدمات للسيارات. وقبل 6 أسابيع بدأت الأمانة بإعادة رصف الشارع وكانت المفاجأة أنهم أقفلوا بعض هذه المنافذ وغيروا مواقع القليل المتبقي منها. ولقد تسبب ذلك بزحمة شديدة عند المنافذ لوجود عدة مدارس في الحي تستخدم هذه المنافذ للوصول إلى شارع البترجي بالإضافة لسكان الحي وأصبح الوضع مزعجا وغير عملي للسكان وأنا منهم للخروج أو الدخول إلى منازلنا. وعليه نأمل من الأمانة وإدارة المرور إعادة النظر في عدد المنافذ لما فيه مصلحة سكان الحي والجميع».
ترى ألا يمكن إيجاد حل لهذا الموضوع ؟!.
أما الرسالة الثانية فهي من الأخ محمد نور الحسني وفيها يقول : رغم الحملات التي تقوم بها جهات الاختصاص فإنه لازالت «الحاجيات» المتسولات بالليل والنهار يملأن الشوارع وداخل الحارات. فهل توقفت حملة التصحيح أم أن المشكلة أكبر من طاقة الجهات المسؤولة ؟.
والرسالة الثالثة عن مجموعة من الموظفين في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز .. إذ ورد في إحدى الرسائل شكوى يقول صاحبها أو صاحبتها :
أتحدث من عدم المساواة الحاصلة بين السعوديين والسعوديين من أم سعودية. لقد عانيت في عملي في مستشفى الجامعة من الانتقال من شركة تشغيل إلى شركة أخرى وعقود جديدة وهي عبارة عن شركات أهلية كل شركة لها قوانين وشروط وما إلى ذلك من معاناة ووعد بالتثبيت لمدة أكثر من أربعة أعوام وبعد هذه المعاناة قاموا بتجميد الراتب لمدة تجاوزت الشهرين. وأخيرا أتى التثبيت وبعد أن تم التثبيت ولم تمر سنة على التثبيت إلا أن أتى بخبر جديد وهو الفصل من الوظيفة والسبب لأنني من أم سعودية ولا يحق لي الوظيفة الحكومية وسيقومون باجتماع لتقرير مصير طردي من عملي هذا الأسبوع. بأي عدل وأي حق ذلك ؟.. وأشكرك كثيرا إذا قمت بنشره في زاويتك الأسبوعية (مع الفجر).
والرسالة الرابعة والأخيرة من الأخ محمود ولي وفيها يقول : يبدو أن شارع قابل لا توجد جهة مسؤولة عن مراقبته فجميع ما يخطر لك على بال يقوم بتسويقه أشخاص كثر من الوافدين الذين لم تدركهم ملاحقة ترحيل المخالفين.. والغريب أن جميع المعروض من ساعات وألعاب وهدايا مقلدة.
السطـر الأخـير :
أأذكر حاجتي أم قد كفاني
حياؤك إن شيمتك الحياء
إذا أثنى عليك المـرء يومـا
كـفــاه من تعرضه الثناء.
«الموضوع بخصوص أهالي حي الزهراء تقاطع شارع الأمير سلطان مع شارع البترجي شمال المستشفى السعودي الألماني خلف سلطان مول. على امتداد شارع البترجي المتجه غربا، كان هناك مداخل ومخارج لخط الخدمات للسيارات. وقبل 6 أسابيع بدأت الأمانة بإعادة رصف الشارع وكانت المفاجأة أنهم أقفلوا بعض هذه المنافذ وغيروا مواقع القليل المتبقي منها. ولقد تسبب ذلك بزحمة شديدة عند المنافذ لوجود عدة مدارس في الحي تستخدم هذه المنافذ للوصول إلى شارع البترجي بالإضافة لسكان الحي وأصبح الوضع مزعجا وغير عملي للسكان وأنا منهم للخروج أو الدخول إلى منازلنا. وعليه نأمل من الأمانة وإدارة المرور إعادة النظر في عدد المنافذ لما فيه مصلحة سكان الحي والجميع».
ترى ألا يمكن إيجاد حل لهذا الموضوع ؟!.
أما الرسالة الثانية فهي من الأخ محمد نور الحسني وفيها يقول : رغم الحملات التي تقوم بها جهات الاختصاص فإنه لازالت «الحاجيات» المتسولات بالليل والنهار يملأن الشوارع وداخل الحارات. فهل توقفت حملة التصحيح أم أن المشكلة أكبر من طاقة الجهات المسؤولة ؟.
والرسالة الثالثة عن مجموعة من الموظفين في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز .. إذ ورد في إحدى الرسائل شكوى يقول صاحبها أو صاحبتها :
أتحدث من عدم المساواة الحاصلة بين السعوديين والسعوديين من أم سعودية. لقد عانيت في عملي في مستشفى الجامعة من الانتقال من شركة تشغيل إلى شركة أخرى وعقود جديدة وهي عبارة عن شركات أهلية كل شركة لها قوانين وشروط وما إلى ذلك من معاناة ووعد بالتثبيت لمدة أكثر من أربعة أعوام وبعد هذه المعاناة قاموا بتجميد الراتب لمدة تجاوزت الشهرين. وأخيرا أتى التثبيت وبعد أن تم التثبيت ولم تمر سنة على التثبيت إلا أن أتى بخبر جديد وهو الفصل من الوظيفة والسبب لأنني من أم سعودية ولا يحق لي الوظيفة الحكومية وسيقومون باجتماع لتقرير مصير طردي من عملي هذا الأسبوع. بأي عدل وأي حق ذلك ؟.. وأشكرك كثيرا إذا قمت بنشره في زاويتك الأسبوعية (مع الفجر).
والرسالة الرابعة والأخيرة من الأخ محمود ولي وفيها يقول : يبدو أن شارع قابل لا توجد جهة مسؤولة عن مراقبته فجميع ما يخطر لك على بال يقوم بتسويقه أشخاص كثر من الوافدين الذين لم تدركهم ملاحقة ترحيل المخالفين.. والغريب أن جميع المعروض من ساعات وألعاب وهدايا مقلدة.
السطـر الأخـير :
أأذكر حاجتي أم قد كفاني
حياؤك إن شيمتك الحياء
إذا أثنى عليك المـرء يومـا
كـفــاه من تعرضه الثناء.